عندما تفشّى الوباء
كل والد ووالدة، وضابط شرطة،
وسياسي – جميع الراشدين – أصيبوا به.
المحظوظون منهم لاقوا حتفهم.
الآخرون أُصيبوا بالجنو ...
عندما تفشّى الوباء
كل والد ووالدة، وضابط شرطة،
وسياسي – جميع الراشدين – أصيبوا به.
المحظوظون منهم لاقوا حتفهم.
الآخرون أُصيبوا بالجنون
والاضطراب والجوع الرهيب.
فقط من تقلّ أعمارهم عن أربعة عشر عاماً
لم يصابوا بالوباء، لكنّهم يناضلون
للبقاء على قيد الحياة.
تسري شائعات عن مكان آمن للاختباء.
سرعان ما تبدأ مجموعة من الأولاد
رحلة البحث عنه عبر أرجاء لندن،
حيث يتربّص بهم الموبوؤون في الأزقّة
والمنازل المهجورة، وحتى تحت الأرض.
لكن هل يصلون إلى مقصدهم... على قيد الحياة؟
We are using technologies like Cookies and process personal data like the IP-address or browser information in order to personalize the content that you see. This helps us to show you more relevant products and improves your experience. we are herewith asking for your permission to use this technologies.