الكتاب يتأمل في فعل الرسم تحت الضوء الإسكندنافي الشحيح، حيث تصبح إناث الرنّة رمزًا للصمت، للثبات، وللذاكرة التي لا تنطفئ. النص يتخذ شكل ح ...
الكتاب يتأمل في فعل الرسم تحت الضوء الإسكندنافي الشحيح، حيث تصبح إناث الرنّة رمزًا للصمت، للثبات، وللذاكرة التي لا تنطفئ. النص يتخذ شكل حوار داخلي بين الكاتب وحفيده رام، ويستعرض عبره قضايا المنفى، الهوية الفنية، والحنين إلى ما لا يُقال. الأسلوب شعري، متقطع، ويعتمد على الصور البصرية والرمزية، مما يجعل القراءة تجربة حسية وفكرية في آنٍ واحد.
We are using technologies like Cookies and process personal data like the IP-address or browser information in order to personalize the content that you see. This helps us to show you more relevant products and improves your experience. we are herewith asking for your permission to use this technologies.