إنّ خلفيّة سعاد مخنت العربيّة-التركيّة فتحت لها أبوابًا نحو أخطر الرّجال المطلوبين حول العالم، الذين يرفضون عادةً الحديث إلى الصحفيّين ...
إنّ خلفيّة سعاد مخنت العربيّة-التركيّة فتحت لها أبوابًا نحو أخطر الرّجال المطلوبين حول العالم، الذين يرفضون عادةً الحديث إلى الصحفيّين الغربيّين. لم تخف من مواجهة أشدّ الشخصيّات تهديدًا من داخل دائرة تنظيم القاعدة، وطالبان، وداعش، وما يتبعهم. عندما يُطلب منها المجيء وحدها لإجراء مقابلة صحفيّة ما، لم تكن تعرف ما الذي يُمكن أن يجري لها.
We are using technologies like Cookies and process personal data like the IP-address or browser information in order to personalize the content that you see. This helps us to show you more relevant products and improves your experience. we are herewith asking for your permission to use this technologies.