أخاف الله والحب والوطن:
أن تكون شاعراً أرتوازياً، ذلك هو مقصد مهدي منصور في قصائده. المغادرة من السطح إلى الجوف تضع الشاعر أمام ما لا يرا ...
أخاف الله والحب والوطن:
أن تكون شاعراً أرتوازياً، ذلك هو مقصد مهدي منصور في قصائده. المغادرة من السطح إلى الجوف تضع الشاعر أمام ما لا يراه السطحيون، وهو حين يكشف الستارة عن بئره يحرّض المترددين والخائفين على النزول إلى الغمر المغامرة.
مهدي منصور تنضم إلينا نحن الذين جرحنا الغيب، فارمِ نردك وأغمض عينيك، وتوكّل، فما بعد التوكّل شيء...
د. محمد علي شمس الدين
ظلٌّ يموتُ
ولا ينهضُ عن وجهِ الأرض...
We are using technologies like Cookies and process personal data like the IP-address or browser information in order to personalize the content that you see. This helps us to show you more relevant products and improves your experience. we are herewith asking for your permission to use this technologies.